وكنت أمهد للمقاعد موكبك وأشرح لهم كي يستقبلوك بموعدك أنثر عليهم الزهور تعطرك
لا أدري ان كان عطرك يسبقك
ام أن تعطير المقاعد مواهبك وحين جئتي حبيبتي كادت تعانقك المقاعد وانا كنت عليها شاهد
وأسرع الياسمين لاستقبالك فلقد هوى أن يسقط بين أناملك حتي الهواء فقد صوابه لما رأي خطواتك
والشجر يترنح علي أنفاسك
وأنا صعقت بنظره من عينيك
سقطت علي وجهي شاهدت جمالك بقلمي جيهان حسن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق