الأربعاء، 24 مارس 2021

بقلمي جيهان حسن

 وكنت أمهد للمقاعد موكبك وأشرح لهم كي يستقبلوك بموعدك أنثر عليهم الزهور تعطرك 

لا أدري ان كان عطرك يسبقك 

ام أن تعطير المقاعد مواهبك وحين جئتي حبيبتي كادت تعانقك المقاعد وانا كنت عليها شاهد 

وأسرع الياسمين لاستقبالك فلقد هوى أن يسقط بين أناملك حتي الهواء فقد صوابه لما رأي خطواتك 

والشجر يترنح علي أنفاسك 

وأنا صعقت بنظره من عينيك 

سقطت علي وجهي شاهدت جمالك بقلمي جيهان حسن

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ساهجوا ذاتي

 مُحاكمة للذات # # # 2025 ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ...