الثلاثاء، 2 فبراير 2021

كلمات بقلم صباح خديده اسماعيل

 كلما مسكت القلم 

أرى أصابعي تكتب إسمكِ

من كثرة الأشتياق لكِ

أخاف الكتابة 

وخائف أن أتذكر إسمكِ

ويبتلعني الحنين إليكِ من جديد 

نعم يا سادة 

إدعيت النسيان لكن لم أنسى 

فتاة عزفت ألحان الحب 

بعمق في داخلي 

لا سبيل للنسيان 

أعترف مراهقاً كنت

قد تذوق الحب قبل الألم 

مازلت أتذكر أول لقاء لعينيكِ

وآخر لقاء للحياة حيث غرقني 

البحر قبل أن يلامس قدماي الشاطئ


صباح خديده اسماعيل

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

( جَمالُ الرّوح ).... سمير موسى الغزالي

 ( جَمالُ الرّوح ) بحر الوافر بقلمي : سمير موسى الغزالي  و يَنأى عن حَرامِكُمُ الحَلالُ و هل يَخفى إذا اكتملَ الهلالُ ؟ جَمالٌ في المَظاهرِ ...