أتعرق شوقا
كلما أبصرتك..
وألوذ عجزا بطرف
الخجل..
أنتشي الصمت سنين أبت و لو كذبا رسم البهجة على وجنتيي
بالقُبل..
أحاكي النفس همها وكيف بريقها بلحظة أفل
ويعود الواقع بحلمي للوهم
ولخطواتي بالفشل.
فيا رجل..
لا تلمني إن نحر البعد مشاعري
وقتل...
أي طريق تسلك بنا الأوجاع
وأي انسان فينا
يستشعر وجوده
في دنيا أمست
للأهوج و الوكعاء
تنشد الغزل.
..منتهى الشمري..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق