مازال الجرح عميق
والفراق ليس ببعيد
مازلت اقلب الصور
واسترجع شريط الذكريات
بين الحين والحين
لم اتقبل فكرة الرحيل
لم استطع غلق نوافذ الحنين
ولا اطفاء لهب الشوق
لم استطع ان اتخطى الأمر
واقنع بالنصيب
كنت ابني من أحلامي بيتا
ازينه بازهار الحب
اسقيه بمعين الوفاء
اغذيه بجميل الكلم
جعلته محمية عشقنا
ودار أمان لنا ولأولادنا
لكن الأقدار أبت أن تمنحنا
فرصة العيش بوئام
ابعدتنا عن بعض
امسى حبنا أوهام
أحلامنا اضغاث
أمانينا سراب
كل شيء تحول
ص
ار رماد.
بقلمي رسل 👑
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق