السبت، 3 يونيو 2023

 مازال الجرح عميق

والفراق ليس ببعيد

مازلت اقلب الصور

واسترجع شريط الذكريات

بين الحين والحين

لم اتقبل فكرة الرحيل

لم استطع غلق نوافذ الحنين

ولا اطفاء لهب الشوق 

لم استطع ان اتخطى الأمر

واقنع بالنصيب

كنت ابني من أحلامي بيتا

ازينه بازهار الحب

اسقيه بمعين الوفاء

اغذيه بجميل الكلم

جعلته محمية عشقنا

ودار أمان لنا ولأولادنا

لكن الأقدار أبت أن تمنحنا

فرصة العيش بوئام

ابعدتنا عن بعض

امسى حبنا أوهام

أحلامنا اضغاث

أمانينا سراب

كل شيء تحول 

ص


ار رماد.

بقلمي رسل 👑

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ساهجوا ذاتي

 مُحاكمة للذات # # # 2025 ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ...