الثلاثاء، 1 مارس 2022

لمن القلب
السؤال لمن القلب اليوم حين تصبح
علاقاتنا الشخصيه بمن هم حولنا تبنا على أساس
هش وهذا ما يسمى موت
العواطف أي بمعنى علاقات مصلحة أو روتينيه حتى يسير بنا
العمر لكن لو عدنا للوراء نجد علاقات قد بنيت على أساس الأصاله لا تعرف البرود نعود ونسأل أنفسنا كم سنعيش كي نعود ونبني علاقة ك هذه
هي عملية معقدة مع تتطورنا وليس تطور الزمن تتطورنا على غير فهم للمعنى والتخلي عن
أنفسنا حتى ندرك التطور
جعلنا نفقد الأحساس والثقه بأناس كثيره
لنعود نبحث من جديد في أصالة الماضي يكون
قد نال منا التتطور وغير إحساس ماضينا وقتل فينا حاضرنا
الصمت دولة الأعتراف
يسكن فينا بعد ان نكون
قد أيقنا أن الصمت بداية
الكلام
من هنا نقف بين النظر في وجوه تتقن لبس القناع وبين حقيقه قد كشفت لنا نعود الى داخلنا بنفس قد ثقل حملها ولم تعد تحتمل ما يجري من حولها فتحاول
ان تتقن الصمت حتى تعلن أنها اكتفت ولم يعد هناك مكان لكلمات التجميل المسطنع بلسان
يقطر أوله شهد وأخره سم قاتل ببطء دون ان تشعر به
.......
هنا الصمت يصبح سيد الموقف نعم 
ولكن بشرط أن تتقن كلام الصمت
هي رسالة بكلمات صمت من يقرأ
ما بين السطور سيجيب على السؤال 

كفاكم
تطرقون أبواب قلوبنا
عندما تفتح الأبواب لكم تعزفون على وتر 
الحزن فينا ومن ثم تعلنون الرحيل 

يوم ما كنت هنا 

#صبحي_الشرايده

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

خسرت نفسك

 خسرت نفسك متى خسرت نفسك ضيعت يومك وأمسك محوت ذكراك وإسمك لِتباع في أبخس صفقة متى سرت بهذا المضمار أين جرفك وأخذك التيار ألقيت الطهر في سعير...