السؤال لمن القلب اليوم حين تصبح
علاقاتنا الشخصيه بمن هم حولنا تبنا على أساس
هش وهذا ما يسمى موت
العواطف أي بمعنى علاقات مصلحة أو روتينيه حتى يسير بنا
العمر لكن لو عدنا للوراء نجد علاقات قد بنيت على أساس الأصاله لا تعرف البرود نعود ونسأل أنفسنا كم سنعيش كي نعود ونبني علاقة ك هذه
هي عملية معقدة مع تتطورنا وليس تطور الزمن تتطورنا على غير فهم للمعنى والتخلي عن
أنفسنا حتى ندرك التطور
جعلنا نفقد الأحساس والثقه بأناس كثيره
لنعود نبحث من جديد في أصالة الماضي يكون
قد نال منا التتطور وغير إحساس ماضينا وقتل فينا حاضرنا
الصمت دولة الأعتراف
يسكن فينا بعد ان نكون
قد أيقنا أن الصمت بداية
الكلام
من هنا نقف بين النظر في وجوه تتقن لبس القناع وبين حقيقه قد كشفت لنا نعود الى داخلنا بنفس قد ثقل حملها ولم تعد تحتمل ما يجري من حولها فتحاول
ان تتقن الصمت حتى تعلن أنها اكتفت ولم يعد هناك مكان لكلمات التجميل المسطنع بلسان
يقطر أوله شهد وأخره سم قاتل ببطء دون ان تشعر به
.......
هنا الصمت يصبح سيد الموقف نعم
ولكن بشرط أن تتقن كلام الصمت
هي رسالة بكلمات صمت من يقرأ
ما بين السطور سيجيب على السؤال
كفاكم
تطرقون أبواب قلوبنا
عندما تفتح الأبواب لكم تعزفون على وتر
الحزن فينا ومن ثم تعلنون الرحيل
يوم ما كنت هنا
#صبحي_الشرايده
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق