"يامن أُحب وأنتَ زينة ناظري
لهواكَ أكتب خاطري وخواطري
فسلِ الفؤاد إذا أردت حقيقة
يخبرك أنك مُستبيحُ سرائري
ما مرّ يومٌ في غيابك
سَرني
أما حضورك فهو بهجة حاضري
زدني إذا ماشئت وصلًا فإنها
تحيا بوصلك بهجتي ومشاعري."
أخفض صوت غيابك
فأنا احاول
تنويم حنيني إليك ..
أم عدنان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق