ليتك بقيت طيفا
في منامي
ومررت مسافرا
فى أحلامَي
ولم تكن يوما واقعا
فى درب حياتي ..........
ليتك بقيت
طيفا بين كلماتي
ولم أنسجك
قصائد. حب في
كتاب حياتي ...........
ظننتك
لحظة ضائعة
في زماني
لكني وجدتك
عقارب
الساعة لفؤادي ...........
ليتك بقيت
حلما بعيد المنال
ولم تكن يوما واقعا
في أيامي..................
ليتك بقيت
غريب عن قلبي
ولم تمسي توأما
لروحي ........
كيف تغيرت؟
هل غيروا عليك دروب الهوى؟
فتهت عن دربي؟!
أراك بت غريبا....
متناقضا و متلاعبا
بمشاعري..
أين عهود الهوى؟!
بأن تكون لي درعا...ظلا
و النسمة لربيعي.......
ولكنك بت عاصفة
شتاء
أقتلعت وتين قلبي
وقذفت به في
بحر الآحزان .....
أقسمت عليك
بالرحيل
فشمس ربيعي
أراها تستطع
من جديد
وبدر في أمسياتي
أرى ضياؤه من بعيد.....
👈صفاء شربف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق