لو تعلمين
كم أخشي
تلك النظره
القاتله
كم أتمناها
وأتفاداها
فهي بالنسبه
لي ساحره
تسحرني
وتجعلني
أنسي
من أنا
ولحظاتي
الحالمه
فعندما
تنظرين إلي
أشعر بدفء
وحنان
وبخوف
وأمان
وكأنك
ذئب
يترصد لي
في ليالي
أيامي
القاحله
لا أجد
امام تلك
النظره
ٱلا أن أستسلم
لها لجمالها
لخبثها ولؤمها
وقربها
من قلبي
ومن حبي
الذي أضحي
كجذوع نخل
خاويه
أعلم أنك
تحبيبني
ومنك
تقربيني
ولكن ما
معني أن
يتقرب الصياد
من ضحيته
المقبله
.....بقلمي
علي يوسف ابو بيجاد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق