الثلاثاء، 2 مارس 2021

علي يوسف ابو بيجاد

 لو تعلمين

كم أخشي

تلك النظره

القاتله

كم أتمناها

وأتفاداها

فهي بالنسبه

لي ساحره

تسحرني

وتجعلني

أنسي

من أنا

ولحظاتي

الحالمه

فعندما 

تنظرين إلي

أشعر بدفء

وحنان

وبخوف

وأمان

وكأنك

ذئب

يترصد لي

في ليالي

أيامي

القاحله

لا أجد

امام تلك

النظره

ٱلا أن أستسلم

لها لجمالها

لخبثها ولؤمها

وقربها

من قلبي 

ومن حبي

الذي أضحي

كجذوع نخل

خاويه

أعلم أنك

تحبيبني

ومنك

تقربيني

ولكن ما 

معني أن 

يتقرب الصياد

من ضحيته

المقبله

.....بقلمي

علي يوسف ابو بيجاد

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

سأمحو من علي قلبي

 سأمحو  من على ورقي حنينا هز وجداني وأكسر في الهوى قلما  يفجر نبع أحزاني واسكب حبر محبرتي لعل الحزن ينساني وانسى انني يوما كتبتك كل عنواني ...