انا الاتي الي عينيكي
محتفيا بتاريخ من الاشواق
واسلوب من التعبير
لم يخلق على الاطلاق
فقبلك لم يكن حب ولاعشق
ولا وجد ولا اشواق
فشكرا حين اعطيت
جلال الحب والنجوى
وطهر البت والشكوى
فصار الحب مثل الماء
مثل الشمس
كأيمان كالتقوى
تعبنا من مأاسيه
وصرنا لم نعد نقوى
وحاربناه اعواما
وعدنا جرحنا ينزف
عرفنا انه الاقوى
انا ابوموسى
وتيهي في العيون السود
والله اسبح عندما اهوى
أ.عبدو ابوموسى الحلبي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق