حافية تلك الاشواق يتيمة
وهي تتسلل إلى دهاليز الشوق والحنين
كاتمة الوجع والالم بارعة في التكبر والكبرياء
وهي تحتل شرفة الليل بالسهر دون اكتفاء
تجلس على أريكة الفقد وتنام على فراش الوحدة
تسامر الشوق وتؤنس احلام الانتظار ... خربشاتي انا اللمياء
( طفلة الشوق )) ومن النساء أنت طفلة تخطفني إلى عالمها تتقلب ما بين صدري وقلبي ترسم بيديها قبلة فوق جسدي ونار الحب تحرقني تغازلني تعانقني ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق