يا أنت..
يا انت كفى عبثآ
في مهجتك كما تزعم..
اما كفاك على جراح الفواد تتبسم...
من بين جلمود أنتفضت حتى أتحرر...
وبين فرح وحزن تتسلل..
تاخذ ماتشهى النفس
وتتركى في حبك أخلد..
هذا الفوادألذي اغراك طاهر
خذهُ وفي الروح شاطر
ضمهُ بين اضلاعك
خبئ روحي مع روحك
وفي ضلام ايامك
اوقدني لانير عتمتك
يأانت الذي روحي لگ
ياأنت ترياق أيامي
نور التقى... بقلمي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق