.. ،،تعريف السلام
( ان البشر يحسبون أنهم أحرار ولكنهم مرغمون ومحددون
ولكن توهما يدغدغ أناتهم ويغذي كبريائهم ) ..
تتجلى قوة السلام في سرد يحمل رسالة محددة ولكنها مضمرة تضمينية ، في خلق انزياحات خلاقة متجاوزة لما سبق لتثبيت معان تحفز السلام الي العبور خلل بوابه، ،الحق التفاعلية للتوصل إلى المغزى تأويلا ، فالإنزياح من الظواهر الأسلوبية في خلق أنماط تعبيرية لغوية دلالية لافتا شد انتباه للمهتمين بالسلام بين الاخوة وبين الاديان والطبقات الفقيرة والغنية صدفة أو اعتباطاً استعمال هذه التقنية التعبيرية يدل عن وعي تام وتبصر وافي في توسيع مدى الدلالة إلى البنية العميقة لدمج ، الإنزياح كان مقصوداً ليخدم مواقف فكرية وهواجس دفينة للمضمر والمسكوت عنه والرؤى الشعورية واللاشعورية كما وصفه جاكوبسن ( الانتظار الخائب أو خيبة الانتظار ) ، من خلال انزياح دلالي تركيبي وايقاعي ،،يعزف الفكر النير ،،،علي أوتار، صنعت من الالفه
اختناقك النسمة بسبب المناخ المتغير الذي يعبث به الانسان انهيار الضوء ،،،عتمه الليل ،،كله بسبب، التبعد العاطفي وتسامق جدار الهزيمة ) ( ياأمة التلاشي لاشئ يبقى الا الرماد ) ، أن اللعبة الزمنية الضمنية المضمرة هي الاكثر ادهاشا في عملية الوصف والاكثر نصاعة في التلقي والاشد وعورة في البحث والخط الممتد في التأويل والاكثر قدرة على الإبهار حين يمتد في أفق واسع وبعد شاسع في مراميه ومنحنياته ،ولايمكن أن يؤطر حيث يمنع السلام من الوصول الي بر الامان وتتفنن العامه والحاقدين في قفل،،،،،،، الطرق ،للوصل آلية ولكنها تكون أشد وقعا وخطورة في بيان المعنى والتسلل الى ماورائيات المعنى ورؤاه المتغيرة والمتوالدة التي تتعايش مع الواقع الاني لا استطيع صنع علم لوحد للسلام من دونكم لاشئ) ، يمكن ان نفهم مستوى التراكيب بعد ان نستمد كل مفردة من سابقتها ولاحقتها والفعل المتعلق بها أو قيمتها الحضورية وما تثيره منانشاء كيان اشراقات وليست اسقاطات تفني السلام خلال التعاقد بين الاشارات والانزياحات التي نجدها تستنطق ابعاد تأويلية عميقة وابعاد اسقاطية بالفاظ اشراقية ضمن خطاب سري تحوي كثيرا من الجدل ، إن وظيفة السفير ليست فقط رؤية آنية لحظوية وإنما تجاوزها وهي ليست وظيفة آمنةلانه يجب اثبث نفسه بالعمل وليس با القول ،إن دعوتها تعني تبني فكرة التقويم واماطة اللثام الكثير من الفشل الإداري والسرقات والتحيز وفق رؤى تتطلب تراكيب مستحدثة من نظم تتعلق في خلق سلام يخدم مصالح الشعب الحبيب عالم
باهر جميل يعم علي علم يستكين في الهدواء
هنا يقوم التوازن بين الثنائيات الضدية فيها الايجاز وعمق المعنى والحلم والواقع يبقى كل عنصر محافظا على وجوده لايجتمعان لأن جوهر التناقض هو التوازي حيث يتمثل عالمين أو حالتين عالم نظيف، أو عالم ملطخ بالدماء الانحسار ياأمة الانهيار تماسكي وتمسكي بالقشة العاثرة ( كالغريق يتمسك بقشة ) ، ( سيضحك التأريخ منا
الذي سنسقط من ثقوبه بلا شفقه نحو العدم ويتم الانهيار للعولم،،،،،،،بى شفقه وتسير نحو العدم بل شفقه من يصنع لهذا العالم ،روح ،،وعاطفه كي لا نترك رماد ،،بيننا ،أو حروب أو رصاصه أو اسقط دمعه أو نبذا أو كرهية،أو حقد أو ظلم
او،،بيع ضمير أو فقد الاوطان أو، سلب الحرية أو هدم كيان
هو ذاته توهج لحظوي مطلق،،،حيث يلك احساسك علي احتواء كل شي حيا يتنفس ،لايقتل متشظي،يرسله الباث الى الذوات لايترك رمادا ولكنه اطلاق لحمولات خزائنية متوارية من المحسوسات المضمرة والآنية لفتح ابواب مواربة لحركتها التلقائية وحرية لافتة من خلال الافعال الدينامية ،أو حالة الانهمار في الذات التي سببها الانهيار للعوالم التي تتساقط في رؤى العالم ( ( الزمن ) الظرف المتحرك والعالم والاشياء وهنا تكون السببية والنتيجة غير محسومة ويقع،،،،،،،،،،،،،،،، المحظور ،،،،،سفيرة السلام سميرة حسن الامارات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق