الأربعاء، 1 ديسمبر 2021

و ظهرت تاني.... سيد عبد العظيم

 و ظهرت تاني بدنيتي...

صًحيت بقلبي الذكريات

رجّعتني.. لكل اللي فات

بعد ما صدقت أنسي

وإعتبرته ...ماضي مات

وإفتكرت كل اللي كان

وكأني لسه... زي زمان

بس إنت قلبك خدعني

جرحني كتير.. ولوعني

حسسني إني كل الحياه

وف لحظه أهو باعني

عيشني وهم بحياة جميله

ولوحدتي من تاني رجعني

قولت ل قلبي خلاص إنساه

أوعي تفكر تاني فيه

رد قلبي وقال بهّواه

غصب عني بحنّ ليه

وياريتني كنت أقدر أنسي

ولّا أقدر.. على قلبك أأسي

أنا كل ما أقول التوبه

ألاقيني بحنّ ليك

وبقول اهي آخر نوبه

تخطفني نظرة عينيك

طب أهرب منك أروح على فين

وإنت خيالك ساكن قلبي وجوه العين

رغم إيماني ب إنك وهم....... وشاغل بالي 

رغم عذابي ف حبك دايماً......لخبط حالي

رغم الحيره وخوفي وقلقي وسهري ليالي

حتي لو قلبك خدعني وكان عنيد

لسه بحبك....مهما كنت عني بعيد


تحياتي... سيد عبد العظيم

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

بين الجدرلن بقلم عمر طه اسماعيل

 بين الجدار وذا الجدار حكاية  وحكاية وخواطر ورواية وتدور من حولي الحروف فأنتقي  بعض التي تجتاح قلبي جمرة وتحط في سطري القوافي كلما  زار الحن...