لأجلك أنت
عندما أكتب لأجلك
تضحك مابين يدي الدفاتر ويرقص
طربا يراعي
والشوق يسكن مابين أضلاعي
ياساكن الفؤاد للهجر لاداعي
تقطعت حبال قيثارتي
وتناثرت أوتارها فالحزن
يطرب أسماعي
سلطان قلبي وأوردتي وشرياني
ياملهمي في صحوتي وأحلامي
ساعزف لك من حروفي
أغنية وأدونها في كتاب عنوانه
من اجلك أنت
وليكن أسمك في أول
صفحات
ديواني
ولتعلم أنك أنت الدنيا
وحبك دواء لأوجاعي
بقلمي رابية الأحمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق