السبت، 17 أبريل 2021

رابية الأحمد

 لأجلك أنت

عندما أكتب لأجلك 

تضحك مابين يدي الدفاتر ويرقص                    

طربا يراعي

والشوق يسكن مابين أضلاعي

ياساكن الفؤاد  للهجر لاداعي

تقطعت حبال قيثارتي

وتناثرت أوتارها فالحزن 

يطرب أسماعي                        

سلطان قلبي وأوردتي وشرياني       

ياملهمي في صحوتي وأحلامي  

ساعزف لك من حروفي

أغنية وأدونها في كتاب عنوانه  

من اجلك أنت 

وليكن أسمك في أول

 صفحات                                             

ديواني 

ولتعلم أنك أنت الدنيا

وحبك دواء لأوجاعي

بقلمي رابية الأحمد

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ساهجوا ذاتي

 مُحاكمة للذات # # # 2025 ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ...