كثير منا يعذب نفسه ويفرض عليها قيما ومواقف تجعله شخص آخر شخص بسجن الآخرين ولا يستطيع أن يكون هو بذاته و بداخله حزن ونفسه طواقة للحرية وبالاخير يكتشف انه أضاع وقتا كبير في إرضاء أشخاص دون ان يرضوا فكونوا انتم بذواتكم فقط ارضوا ربكم وأسعدوا نفوسكم من الداخل فبعض البشر مهما قدمتم لها لن ترضى ابد خربشاتي انا اللمياء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق