بقلم الاستاذ عدنان الغريري
(الصوت عورة)
نعيش في زمان
الصوت عورة
يغلق باب
ويفتح ألف باب
كتابة الأحاسيس
سنن حسرات ونواميس
الحرف الوجداني
مغتصب مرتاب
لسان المشاعر
تدرسه الأيام
والذكريات خاوية
من معدن الكلمات
والأحباب
أراذل موتانا العزاب
طلاق عاطفي
ونصف ديننا
في غياب
تطوى صحف عمرنا
الحب مسجون
والقلب مرهون
يلتاع في غياهب
العذاب
العراق بغداد 30/1/2021
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق