كلما هزتني الرياح
شوقا وحنينا ..
طار قلبي
حار نبضي
وجهتي هي معلومة
من عشقي مصدومة
مابال صبري لا ينتهي..
ما بال بالي وبالي ..
قطار بلا محطة وصول..
..
الحسين بن عمر لكدالي
هذا صباحٌ يشبهُ كفًّا مُمدودة، لا تسأل لماذا… ولا تنتظرُ شكرًا من أحد. صباحٌ يتوكّأ على فكرةٍ بسيطةٍ وعميقة: أنَّ جبرَ الخواطر عبادةٌ خفيّة...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق