السبت، 8 أكتوبر 2022

 نسمع الاخبار 

ابطالها الروس والفرس والامريكان 

واثر الدمار

الشام في عيوننا تنهار

وفي صنعاء وبغداد صور الدمار

وتبوء امة الثقلين بالعار

ونقتل اطفالنا بالسر دون محاكمة

نئد العذارى 

ونطلق على الزانية النار

لا نرضى بالعار.....لا نرضى بالعار

نجلبه من كل مكان 

وندفع اعلى الاسعار

ونكتب بالدم قصائدنا

وبحيض نساء الكفار

ونغسل جباه القديسين 

ونلعن الثوار

ونعبث بالقرار

وفي حال عجزنا 

وما اكثر عجزنا

نلعن الاقدار

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

انت الحنين بقلم عمر طه اسماعيل

 كم كان ودي ان تكوني جانبي مثل الصغار فتركضين وتلعبي وانا كطفل قد جرى من حولك في لحظة ادنوا اليك فتهربي هل تعلمين بانك في خاطري كل القصائد ت...