الأحد، 30 أكتوبر 2022

 حرائق الروح


مابالها أجنحتي 

تحلق رغم احتراقها 

فوق رياضك 

فاحترقت روحي 

وراح الزهر يعانقني 

عند تلاشي الواني  

ماذا اقول في حكايتي 

اقتربت من الحبيب 

واحرقني 

وبيد الغدر اضناني 

ياويح قلبي 

هذا من ابكاني 

سنين مضت 

وانا ساهرة 

اناجي في ليلي 

 طيوف من لم 

يكن يهواني 


بقلمي 

ثريا


محمود 

من العراق

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

انت الحنين بقلم عمر طه اسماعيل

 كم كان ودي ان تكوني جانبي مثل الصغار فتركضين وتلعبي وانا كطفل قد جرى من حولك في لحظة ادنوا اليك فتهربي هل تعلمين بانك في خاطري كل القصائد ت...