حرائق الروح
مابالها أجنحتي
تحلق رغم احتراقها
فوق رياضك
فاحترقت روحي
وراح الزهر يعانقني
عند تلاشي الواني
ماذا اقول في حكايتي
اقتربت من الحبيب
واحرقني
وبيد الغدر اضناني
ياويح قلبي
هذا من ابكاني
سنين مضت
وانا ساهرة
اناجي في ليلي
طيوف من لم
يكن يهواني
بقلمي
ثريا
محمود
من العراق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق