أهديتك
وردتين أثنتين
عززتها بثالث
وعلى مرأى من الناس
والعين
خبأت أحداهما
في طي كتاب
والثانية في البطين
وثالثة ظلت عالقة
حين لامست الخدين
هل كان كبيرهم الذي علمك السحر ؟؟
أم كنت أنت من عبق الوردتين!!
حين فاح عبير الورد
من خدك تذكرت
بساتين الدجلتين
سامرت ليال الصيف
على ربى الخد
والوجنتين
أنتشي عطر أنفاسك
رغم وجود السدين.
غربة قنبر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق