ويسألونني ....
يسألونني...من شاغلك لهذا الحد
ويسألونني أيضا عنك ولا أستطيع الرد
ويرغموني على الجواب المحدد
ويعيدون لي ما نسي وتحدد
وقتها لا مفر من جواب للرد
أجيبهم وبكل فخر أنا أخط للورد
وبكل اعتزاز إنه حبي جد الجد
وإنه عمري وشاغلي لهذا الحد
إنه طيف أسأله من أنت ؟
يصمت ولا يستطيع الرد...
#عبير عبيد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق