الأحد، 2 مايو 2021

ياسر عبد الفتاح

 رَبِيعُ قَلْبِى

رَبِحْتُ الخَيرَ الْعَمُيمَ بِقُرْآنِي

رَبِيعُ آيَاتٍ  أتْلُوهَا  فَيَا هَنَائٍي

رَنَتْ عَيْنَاىَ فَضْلُ فَيْضِ إِلَهِي

وَرَامَ الْقَلْبُ عِشْقًا بِرَحْبِ رَجَائِي

وَعَظِيمُ آيَاتٍ وَهَبَنِي بَدِيعُ حَيَاتِي

وَارٰتَقَى اللِّسَانُ نُطْقٍا بِخَيْر ِبَيَانِي

وَنَطَقَ الْفُؤَادُ حُبًاوَخَشَعَتْ أَعْضَائِي

تَلَوْتُ عِبَرَ السَّابِقِينَ فَرَوَتْ إِبْصَارِي

رَبْي أُُمْنُن عَلىَّ بِجُودِكِ يَاجَوَّادِي

بقلم/ ياسر عبد الفتاح

مصر/ منياالقمح

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

هنا صباح يشبه كف ممدودة

 هذا صباحٌ يشبهُ كفًّا مُمدودة، لا تسأل لماذا… ولا تنتظرُ شكرًا من أحد. صباحٌ يتوكّأ على فكرةٍ بسيطةٍ وعميقة: أنَّ جبرَ الخواطر عبادةٌ خفيّة...