مررت بدارالحبيب على أبوابه
وقفت أنشد عن الذكرى وأحبابه
ساقني الشوق و الحنين الى بابه
وشممت عطره يسبق خطواته
فشعرت بنار الشوق تحرقني
عرفت حينها أنك روح بداخلي
تتقلب ما بين عيني و قلبي
فأغمضت عليك عيني و اهتز
بك عرش قلبي آه وألف آه من
من نار صبري
وكأنها وخزات شوق بك تؤلمني
......... .......
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق