الأربعاء، 12 مايو 2021

كيف العيد
جمعت حروفي من أعماق أشجاني
ودمع العين بات مقياسا لأحزاني

هذي حروفي ودمع العين يخبركم
كم  هدني الشوق  إليكم واضناني

العيد أقبل  وهذ ا  اليوم موعده
كيف  العيد وقد فارقت خلاني

لو كنت أعلم قبل هذا بفراقهم
لكنت جهزت مع الخلان أكفاني

فكيف  انسى عبر  الدهر ذكرهم
لطالما  أن  فراقهم   أشقاني

عل وعسى الاقدار تجمعنا معا
ونلتقي   خالدين  بجنة  الرضوان
بقلمي رابية الأحمد

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

طفلة الشوق

 ( طفلة الشوق )) ومن النساء أنت  طفلة تخطفني إلى عالمها تتقلب ما بين صدري وقلبي ترسم بيديها قبلة فوق جسدي ونار الحب تحرقني تغازلني تعانقني  ...