رســالـة مـــع صــواريـخ غـــزه
صـواريـخ الـبـريد إلـى الـعزيمة
إلــى يــأس أتـى بـعد الـهزيمـة
إلى الأحرار في وطني العروبي
إلـــى أغـــلال هـمـتنا الـعـظيمة
إلـى مـن ظـن موت النبض فينا
وأسـلـم ظـهره رضـي الـجريمة
رســائـل غـــزة الـشـرفاء وخــز
وأجـــــراس لأمــتـنـا الـكـلـيـمة
رســائـل بـالـدمـاء وبـالـضـحايا
وبـــــالٱلام لــلـهـمـم الـسـقـيـمة
لـتـصحوا بـعد غـفلتها وتـمضي
لـمسح الـعار والـوصمة القديمة
يــد ولـوحـدها مـن دون أخـرى
فـلـن تـجـدي وتـبقى كـالعقيمة
ســلاح رجــال غــزة يـا رفـاقي
يـقـيـنا فــي عـقـيدتنا الـكـريمة
فــعـودوا لـلـعـقيدة ثـــم هـبـوا
لـنـصر الله مــع عـظـم الـغنيمة
خـــالــد الــيـاسـيـن حــمـارشـه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق