ياليل..
اين من..
كانت تواسي..
غربتك..
في كل وقت..
تأتي..
كي تبدد وحشتك..
واعتدت..
ان امضي الدقائق..
قربها..
والقهقهات..
تعلو..
تطاول نجمتك..
وبها..
كم كنت اكتفي..
لا شيء غير ..
صوتها..
كان..
يناغي..
روعتك..
الم ٌ..
كبير ٌ..
حل بي..
مذ انها..
ياصاحبي..
قد اخلفت..
في موعدي..
وموعدك..
عمر طه اسماعيل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق