وإنّكِ مِصباحٌ ووَجهُكِ نُورُهُ ..
وخدُّكِ رُمّانٌ ووَصلُكِ لي مِسْكُ .
خطفْتِ رجائِي وَهوَ مِنِّي بقيَّةٌ ..
مِنَ العيشِ حتى ما لِهاجسِهِ شِرْكُ .
أُعِدُّ اشتياقِي في جِوَارِكِ حُلَّةً ..
بها أدَّعي مِنْ أنَّني في المُنى شَبْكُ .
أُسامة .
( أصنامُ جِلِّقَ )بسيط بقلمي : سمير موسى الغزالي هل خضرة السّهل من كفيكَ يارجلُ أمْ زرقةُ الماءِ من عينيكَ تكتحلُ أَمْ أنّكَ البحرُ والأموا...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق