في صباحي
مرَّ طيفك ب بابي
وهمس لي هَمْسَتَيّن
وطبع على الجبين
قبْلَتَيّن ..
وضحكنا معاً ضحكتين
أهديتني وردتين
وقلت لي :
وداعاً مرتين ..
وسالت من عيني دمعتين
قمر البرقاوي
شوية خربشة
هذا صباحٌ يشبهُ كفًّا مُمدودة، لا تسأل لماذا… ولا تنتظرُ شكرًا من أحد. صباحٌ يتوكّأ على فكرةٍ بسيطةٍ وعميقة: أنَّ جبرَ الخواطر عبادةٌ خفيّة...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق