ما لعينك لا ترى
الا مذاق الهوى عذابا ؟
و في العذاب
يكون الرقاء
عنيدي عزيفي
بقلبي غريب
وما يقترن القلب
الا بالوفاء
شامة تحت عينك
او هالة
و ما عزفت ابدا
عن جبينك
وما تريني به من جفاء
مسائي رعيف
بسمائي
و قلبي يجرع من روائه
خليلي متوني
و ما كنت
اسمعه لولا بقائي
في رجائي
قلبي يسمعه ويعرفه
ويخبر عن جبينك
وعن قلبك الذي
يراني بلا مراء
خليل المتون
بقلمي / نور الدين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق