هزت جدار القلب اشواق تئن
لامركبا ياخذني لدارك لاسفن
في ما مضى كانت هناك حكاية
ابطالها أنت ِ وقلبي والشجن
اه على تلك الحكاية والألم
كيف افترقنا اي جور يازمن
لاتسألي ظلي بصمت مطبق
لاتخبري عني السطور فتطمأن
ودعي السطور مليئة بحروفنا
فحروفنا لن تنتسى رغم المحن
ولكم كتبنا من حروف امطرت
بين الدفاتر والسطور بخيبة
وسط الشوراع كم مشينا غدوة
تلك الشوارع بعدك مثل الكفن
عمر طه اسماعيل
30/4/2032
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق