البعض من ضوئك
يخترق زجاج نوافذي
ينازع صرخات صدري
اغمس كلماتي الحزينة
بقلبك
فهل تسمع نحيبي اخر الليل
يعزف الفراغ لحني
تفضحني اهاتي
ووجع الروح
فقد بالغت في
صدي والرحيل
بقلمي
ثريا محمود
من العراق
حين يبكي النخيل ... نحن الحالمون بغيمات الفرح تغدرنا السماء بوابل الحزن فنخيط من الدموع عباءة دفءٍ مهترئة ونرتق انكسارات أرواحنا بخيوط...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق