ياطير حلق عاليا فوق السما
وآخبر حبيبي أن شوقا بي رما
بعدت ولا ادري علاما بعدها
اطلال عشق في الجوارح مؤلما
كانت كشمس في سمائي اشرقت
غرق الفؤاد بعشقها وترنما
ستجوب كل الأرض في ارجائها
وطنا كقلبي هل ستلقى ربما؟
عمر طه إسماعيل
( أصنامُ جِلِّقَ )بسيط بقلمي : سمير موسى الغزالي هل خضرة السّهل من كفيكَ يارجلُ أمْ زرقةُ الماءِ من عينيكَ تكتحلُ أَمْ أنّكَ البحرُ والأموا...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق