ياطير حلق عاليا فوق السما
وآخبر حبيبي أن شوقا بي رما
بعدت ولا ادري علاما بعدها
اطلال عشق في الجوارح مؤلما
كانت كشمس في سمائي اشرقت
غرق الفؤاد بعشقها وترنما
ستجوب كل الأرض في ارجائها
وطنا كقلبي هل ستلقى ربما؟
عمر طه إسماعيل
حين يبكي النخيل ... نحن الحالمون بغيمات الفرح تغدرنا السماء بوابل الحزن فنخيط من الدموع عباءة دفءٍ مهترئة ونرتق انكسارات أرواحنا بخيوط...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق