شمس بلادي
خزينه كانها امراه قتلو حبيبها
امام عينيها
وهيه واقفه دون حراك
لاتستطيع الصراخ
لاتدمع عينها
خوفا ورعبا
ينتابها
مقيده
لاتستطيع الفرار
شمس ملوثه
تريد الانفجار
من كثر الاهات
وانين الفقراء
متى تشرف
شمس بلادي
ونراها
تعانق السماء
متى ينير ضوئها
دون غبار
متى تعانق
بفرح
زهورها الملونه
دون غباررررررررر
ررر
فله عمر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق