ياايها الليل الطويل الأليل
ماعاد حزني من خيالي ينجلي
هل كان ذاك العشق حلما عابرا
ام انها كانت تروم لمقتلي
نامت عيون الخلق ملأ جفونها
والسهد يرقد في عيوني مبتلي
كانت بليلي لا تغادر لحظة
صدت وناءت خلف صمت قاتل ِ
عمر طه اسماعيل
( جَمالُ الرّوح ) بحر الوافر بقلمي : سمير موسى الغزالي و يَنأى عن حَرامِكُمُ الحَلالُ و هل يَخفى إذا اكتملَ الهلالُ ؟ جَمالٌ في المَظاهرِ ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق