إِنَّهُ نَاقُوسُ عِشْقِ
دَقِّ بِي حَتَّى اَلصَّمِيمِ
أَنَّهُ أقَدْارُ رَبِّي . . .
قِرْبَةُ مَعْنَى اَلنَّعِيم
وَصْلَةً عِنْدِي اَلشِّفَاءُ
بُعْدَهُ جِدًّا اَلْيَمُّ . .
. نَبَضَ قَلْبِي عَنْهُ يَشْدُو
. . . فَهُوَ خَلِيٌّ وَالْكَلِيمُ . .
. وَهُوَ كَالْمَأْوَى لِرُوحِيّ
حُبِّهِ بِي كَمٌّ عَظِيمً
جَامِعَ أَشْلَاءِ ذَاتِيٍّ
بَعْدَ أَنْ كَانَتْ رَمِيمً
لَا أُغَالِي أَنْ قَلَّتْ رُوحِي . .
. دُونَهُ صِرْتَ اَلْيَتِيمَ
عنده بات رجائي
بِالنوى صِرْتَ اَلسَّقِيمَ . .
. لَا أُغَالِي صَدِّقُونِي . .
. فَهُوَ أَنْسَى وَالنَّدِيمُ
جَاءَ أَحْيَا مَوْتٌ نَفْسِيٌّ . .
. وَبِهِ اَلْأَنْفَاس تَهِيمُ . . .
أَنَّهُ شَيْئً فَرِيدً . . .
صَارَ بِالرُّوحِ مُقِيم . .
. أَنَّهُ كُلُّ حَيَاتِي . . .
فَارِسِي اَلْحُلْوِ اَلْوَسِيمِ
بقلم رنا عبد الله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق