الأحد، 18 ديسمبر 2022

انه ناقوس عشق بقلم رنا عبدالله

 إِنَّهُ نَاقُوسُ عِشْقِ

 دَقِّ بِي حَتَّى اَلصَّمِيمِ

أَنَّهُ أقَدْارُ رَبِّي . . .

 قِرْبَةُ مَعْنَى اَلنَّعِيم

 وَصْلَةً عِنْدِي اَلشِّفَاءُ

 بُعْدَهُ جِدًّا اَلْيَمُّ . .

. نَبَضَ قَلْبِي عَنْهُ يَشْدُو

 . . . فَهُوَ خَلِيٌّ وَالْكَلِيمُ . .

 . وَهُوَ كَالْمَأْوَى لِرُوحِيّ

 حُبِّهِ بِي كَمٌّ عَظِيمً

جَامِعَ أَشْلَاءِ ذَاتِيٍّ

 بَعْدَ أَنْ كَانَتْ رَمِيمً

 لَا أُغَالِي أَنْ قَلَّتْ رُوحِي . .

 . دُونَهُ صِرْتَ اَلْيَتِيمَ

عنده بات رجائي  

 بِالنوى صِرْتَ اَلسَّقِيمَ . .

. لَا أُغَالِي صَدِّقُونِي . .

. فَهُوَ أَنْسَى وَالنَّدِيمُ

 جَاءَ أَحْيَا مَوْتٌ نَفْسِيٌّ . .

 . وَبِهِ اَلْأَنْفَاس تَهِيمُ . . .

أَنَّهُ شَيْئً فَرِيدً . . .

 صَارَ بِالرُّوحِ مُقِيم . .

. أَنَّهُ كُلُّ حَيَاتِي . . .

 فَارِسِي اَلْحُلْوِ اَلْوَسِيمِ



بقلم رنا عبد الله

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

خسرت نفسك

 خسرت نفسك متى خسرت نفسك ضيعت يومك وأمسك محوت ذكراك وإسمك لِتباع في أبخس صفقة متى سرت بهذا المضمار أين جرفك وأخذك التيار ألقيت الطهر في سعير...