ومن سنا عينيكَ سأروي قصة الغزل..
وأضيف للأوتار ماعنه زرياب قد غفل..
ومن نبضي وضعتُ أوتاراً تناغيك بأحلى مستهل..
ومن تأريخ عمري سأكتب ماحكته عني وعنكَ المقل..
أهواكَ يادفء الفؤاد ..
حين يعم الصقيع
تظل ربيعاً مزهراً..
وفي سمائي قمراً عني ما أفلْ..
( أصنامُ جِلِّقَ )بسيط بقلمي : سمير موسى الغزالي هل خضرة السّهل من كفيكَ يارجلُ أمْ زرقةُ الماءِ من عينيكَ تكتحلُ أَمْ أنّكَ البحرُ والأموا...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق