وجميلة تلك التي احببتها
قيثارتي وحبيبتي اسميتها
غازلتها وبكل بيت سقتها
ودعوت ربي في صلاتي حفظها
حسناء.. قلبي في هواها متعب
كحلاء دجلة قد غفى في خدرها
لاشيء في الدنيا يضاهي روعة
كنظم بيت في دجى بغدادها
كالسحر يجري في الوريد مخلفا
احلى القصائد والخواطر كلها
وستنقضي كل الشدائد والمحن
ويعود شعبا بالحضارة قد زها
عمر طه اسماعيل
١٢/٩/٢٠٢٣
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق