ربّما ينبو السيف...
وتكبو الفرس في أثناء المسير
فهو الحظّ...وما كتبه الله لكلّ امرئ في اللوح المحفوظ...
فلا غرابة حين يحالفنا الفشلُ
وسوء الحظ رغم تعطّش الروح والقلب للنجاح....
تراهم حولك وما هم إلاّ عيونٌ تترقّبُ لك العثرة والفشل
ما هذا؟
أهو النفاق؟ أهو الكذب ؟
أهو شيءٌ آخر؟
لا أدري ولكنّ الروح تصمّم على التقدّم مهما كان
فلن أستسلم
وسوف أواصل الطريق إلى النجاح...
سأواصل رغم ألمي وحزني
وجراحي التي تنزف حبّا لبلدي
وأهلي وأبناء وطني.............
رؤى زاهر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق