اين التفاخر بالقصور وكبرها
اين التباهي بالكنوز وعدها
اين المناصب والكراسي والرتب
اين الجيوش الباسلات وعرضها
ووسائد حيكت بشتى بهرج
قل لي بربك في القبور تنالها؟
اين الحمايات التي قد حشدت
لم لاتسير مع الأمير فمالها
مااقبح الدنيا اذا مازانها
دين وخلق عظما من شآنها
عمر طه اسماعيل
24/6/2022
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق