جميل القلْب والْمظْهر
سُرُور النَّفْس لَو يُظْهِر . .
يَمُر هُنَا بِأوْردتي . . . .
قمر ي أنَا لَه اِسْهر . . . . .
إِذَا حلَّ هُنَا مرحًا . . .
وَإِن بَعْد فلَا أُقدِّر
أشدُّ لَه رَحَّال الشِّعْر
عليْه النُّظم يَتَمحوَر
عليل فِيه تِرْياقي
بِه العيْنان إِذ تَنظُر
هُو الهاوي لِقافيتيْ
هُو التَّرْحال والْمهْجر
جَمَال الكوْن لَو أَنِّي
لِسرِّ اَلحُب أنَّ اِجْهر
فلَا حُزْن . . . أُخَبئه . . . . .
هُو المكْنون والْمظْهر
أسير فِيه اغْلالي . . .
واغلَّالي بِه تَكسُّر . . .
به ظلمي و مظلمتي
وَصبرِي فِيه لََا يَصبِر
أنَا صَمتِي لَه يَحكِي . .
جميعي فيه يتبعثر . . .
فلَا يَجحَد هوى صَادِق
يَرَاك العيْش والْمعشَّر
رنا عبدالله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق