الخميس، 7 يوليو 2022

كالمزن انت بقلم الشاعرة رنا عبدالله

 كالْمزْن أَنْت والْمَطر

 يَأتِي بِخَير إِنَّ حَضرَر

 كالنُّور لَاح فِي السَّمَاء

 شَمْس أَرَاه أو قمر

 رُوحيٍّ وريْحاني هُو

 وَبِه أُسَامِر السَّهر

سفر إِلَيه رِحْلتي . . .

 . وَموطِني هُو أن حضر

 احب فِيه لَوعتي . . . .

كال


نار إذ تهوى الجمْر . . .

 وأنَا أُحِب وَجهُه . . .

تِشْتاقه عَينِ وَنظَر

 أنَا بِه أُكِن أنَا . . .

. وَبِه أَقُم أو اِندثَر . .

 . وَبِه تزيد بَهجَتِي . .

. وبصدِّه قَلبِي اِنكسَر

وكمُّ أحبَّ هَمسُه . . . .

 وصمْته يوْمًا أنَّ ضَجِر

 أُحبُّه بِكلِّ مَا أتى . . . .

 بِه أَذُوب أو اِنصهَر

ساقتْه لدربي السَّمَاء . . . .

 وقد رَضيَت... بِالْقَدْر

 يَا مِن تلم حبي قائلا . . .

 أَهوِي سُقُوط المنْحدر

بَعْض السُّقوط يَحتَوِي

 خيْرًا كثيرًا مُنْهَمِر . . . .

كَسقَط غَيْث يَحتَوِي

لِلْأرْض خيْرًا كي تعتمر . . .

وَانَا بِه أَهوِي الهوى . . . . .

 به حلا . . . مرُّ الصَّبْر


بِقَلم رنَا عَبْد اَللَّه

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

جارة القلب / عمر طه اسماعيل

 لا تبعدي..  وظلي جارة..  للقلب..  اهواك ٍ..  لا اقدر عيشا دونك..  والبعد عنك..  يامولاتي..  جرم ٌ..  وذنب..   اني ولدت..  من جديد..  ويوم م...