👍🏻👍🏻👍🏻👍🏻فلسفة الحياة 👍🏻👍🏻👍🏻👍🏻👍🏻👍🏻خاطرة... خاطرة ...
عندما تدور عجلة الزمان👍🏻 يتوقف العقل قليلا يتأمل 👍🏻كيف يستطيع أن يجري وراء العجلة؟ 👍🏻 وقد طارحته السنون 👍🏻ورسمت على محياه تضاريس الكون👍🏻 ضاربة بعرض الحائط👍🏻 كل توسل لها👍🏻 أن تقف قليلا 👍🏻كي تستريح من الآهات واللهاث 👍🏻من أجل دفعة إلى الحياة 👍🏻لن تقف العجلة👍🏻 ولن يتوقف الزمان 👍🏻ولن تتوقف دقات القلب👍🏻 لأنها ان توقفت لن تعود 👍🏻تسافر بلا رجوع👍🏻 تأخذ معها كل شيء 👍🏻 الا الخير يبقى في نفوس البشر العازمين مواصلة عجلة الحياة 👍🏻اذا اذن صاحب الحق لها في الحياة 👍🏻هو الله تعالى👍🏻 فإذا دار دولاب الزمان👍🏻 حلت اهازيج اهي أفراح ام أتراح؟؟ 👍🏻ونصبح ضاحكين ونمسي باكين 👍🏻فيرفع القدر يديه في ليال الغائبين او الشاردين 👍🏻فتسمع صوتا ينادي👍🏻 هل انتم من المكلفين او المغادرين.؟؟ .. 👍🏻فتصحو من نومك تجد انها اضغاط احلام👍🏻 كانت عبرت سراديب الزمن والسنين👍🏻.. فتشعر انك فقدت شيئا من الأنين👍🏻 وحلقت روحك إلى السماء👍🏻 لترى ان ربك جالس على العرش👍🏻 لا يهمه آباد او سنين. 👍🏻فيعتروك رعشة او رهبة وتسأل كيف بعد ذلك تكون الحياة والسنين؟؟ 👍🏻هل تطمر راسك في التراب كالنعامة؟؟ وتقول في الحق وغير الحق أمين 👍🏻أمين 👍🏻 ام تنال رضى الله ملك العرش ولا يهمك في الحق لومة لائم رغم مر السنين....👍🏻👍🏻👍🏻
بقلم الشاعرة الدكتورة عطاف الخوالدة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق