محزونة والعين تبكي مريما
خبزا تريد بنيتي تشكو السما
ياامة البترول والدولار هل
حقا اراكي قد اصبت بالعمى
عذرا لمريم من صميم قلوبنا
حال العراق كمثل حالك مؤلما
عمر طه اسماعيل
( جَمالُ الرّوح ) بحر الوافر بقلمي : سمير موسى الغزالي و يَنأى عن حَرامِكُمُ الحَلالُ و هل يَخفى إذا اكتملَ الهلالُ ؟ جَمالٌ في المَظاهرِ ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق