الجمعة، 23 فبراير 2024

بقلم عمر طه اسماعيل

 هل ان ذاك الحزن يوما ينتهي

ام ان ذاك الجرح الرهيب سيختفي


في الصدر قد مُلِأَ الفؤاد بحسرة

منك ِ فكل حروف الهجاء اتكتفي!


ماهكذا تنسى المشاعر كلها

ويسود هجر ٌ مولاتي يوما فآنصفي


الروح تذبح كل يوم مرة

وتموت حزنا في جفاءك فآعرفي


ان كان بعدك ياصغيرتي عادلا ً

ياويح قلبي من عدالة مجحف ِ


صدي فقلبي قد تعود مرك ِ

مامن عتاب سوف يجدي كي تفي


عمر طه اسماعيل 


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

خسرت نفسك

 خسرت نفسك متى خسرت نفسك ضيعت يومك وأمسك محوت ذكراك وإسمك لِتباع في أبخس صفقة متى سرت بهذا المضمار أين جرفك وأخذك التيار ألقيت الطهر في سعير...