الأربعاء، 20 أبريل 2022

 متى الوصال

هات التمائم قم بالوصل واسيني

واكتب حجابا لعل الخل يأتيني


فما طلبت غياثي..والرؤى شُعَل

 بين الضلوع بلسع الآه تكويني


كم أسكب الدمع كم أبدو بلا شغف

والنوم من جملة الأحباب يعصيني


لا تشرق الشمس والأيام مظلمة

 غاب الحبيب فما من شيء يغنيني


رحماك ربي غياب كاد يقتلني

عيناه بحر وبالأحضان يرويني


قلب مليء حنان الدهر فيه فلا

  كمثله في غرام الروح يكفيني

 

لله درك..... قلي ذبت من كدري

متى الوصال... متى الآمال تشفيني

بقلمي رابية الأحمد

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

طفلة الشوق

 ( طفلة الشوق )) ومن النساء أنت  طفلة تخطفني إلى عالمها تتقلب ما بين صدري وقلبي ترسم بيديها قبلة فوق جسدي ونار الحب تحرقني تغازلني تعانقني  ...