ما كنت أسال عن أنا ..
وأنا التي في صمتها
في نطقها ..
مثل السنا..
وجها ...
وليست تمتطي مهر الدنا... من أجل غيرك مسكنا
كانت تسائلك المساء وأينه
، وإذا ، وماذا .
لا يحق لي الرهان على جوابك يا أنا ؟.
بهويتي
وطني وأنت
مسجلان
بعقد أسئلتي
التي مازلت أقرؤها بنا
سجل بدفترك
البحار ملوحة
فاغرف لها
من شعرك الوطني
أبياتا لتصبح متل عنقود تدلى للهنا
واكتب بعمري ما تشاء تسره
جهرا يجمل
بالصراحة موطنا
/
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق