وبدات من تلك المناطيد التي
نزلت بسوح المعتدي لحكايتي
فأنا الذي سطًرت في هذي الحياة
رواية تحكى كقصة جدتي
عن فارس قد حل من جنح السماء
محلقا ودمي فداء لغزتي
سطرت اجمل مايقال لموطني
ورفعت في ساح الوغى لهويتي
ياكل من غصب البلاد بمكره
هذا انا فلتنظروا لبسالتي
عمر طه اسماعيل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق