أهيب بِقلْبك
عَلَّه بِي يَرحَم
فقلْبيْ بِالْهَوى
صار حقًّاً بِك
مُفعَم
أَهوَاك هوًى
فاق حدُّ تَصورِي
مَسلُوب اَلقُوى
قد صِرْتُ مُستسلِم
يَا فجْرًا أطلَّ
فَصرَّت مِنْه
أَهتَدي
يَا قمرًا هل
فِي عَتَّم لَيْل
مُظْلِم
أُحبُّك لََا أَدرِي
أأنَا فِي جُنَّة ؟ ؟ ؟ ؟
قد صار فِيك
جهراً سريَّ
وكم ظننْت
بأنهُ يكتَم
العيْن تَأبَى
أن ترى
دُونك مُؤْنِسا
وَدونِك كُلّ مَسرتِي
تَئِن شوْقًا وَتَألَّم
يَا لَحْنًا طَربَت
لَه كُلِّ جَوارِحي
بِحَرف اِسْمِك
بتَّ مُنْشِدا وَمتمْتِم
يَا عِلَّة الرُّوح
وأنْتَ أَنْت خليلَهَا
يَا شَهِد عُمْرِي
رجوْته بِك يَنعَم
كُلُّ المعاني تَخَاصمَت
. . . بِمحبَّتي
ونبْض هَوَاك عِنْدِي
هُو اَلجدِيد الأقْدم
هَوَاك مَدْرَستي بِالْحبِّ
وَأنَا بِهَا
كُلَّ التَّلاميذ وَكُل
مِن يَتَعلَّم
صار اَليقِين بِأَنك
صِرْتُ مَآثرِي
سأحبُّك لََا آبه
أن كُنْت أَعِش
واقعًا أو اُحلُم
فَأنَا مُنْذ عرفتْك
قد صِرْتُ حَضارَة
وأنْتَ بِهَا عظيم
شَاهِد
. . . والْمعلِّم
بقلم :رنا عبد الله 🇮🇶🇮🇶🇮🇶
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق