يسألوني دوما من أنتِ؟؟؟
أقول : أنا
الرؤى
يغلب طابع الهدوء بملاحي
وابتسامتي ويجري بدمي
كبرياء سوريتي
من بساتين دمشق
لملمته الحرف الذي ينام بين جفون الياسمين
كي تهتدي إلى من أكون
فتّش العطر ودفّات الهوى
فتش الودد وأزهار الزيزفون
واسأل الأقمار عني
والأشعار
والأنهار
والصباحات الجميلة
أسأل الأوتار
والألحان تلك لي ب
عض الفنون
رؤى زاهر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق