ياساعة الفرج القريب فأقبلي
هذا العراق وحزنه لاينجلي
وعجافها حلت به واستوطنت
قتل ٌ وتهجير ٌ وهم ٌ مثقل ٍ
الكل موجوع ينادي موطني
هيا استفق ولصوب عزك فآعتلي
ولثوب حزنك ياعراق اما كفى
ياكل خيبات لنا فتمهلي
عذرا لتاريخ مضى وحضارة
عذرا نبوخذ نصرنا مامن ولي
الكل قد خان العراق وباعه
الكل قد باع العروبة كالحلي
بغداد صبرا فالخلاص حبيبتي
ات باذن الله يوما مقبل ٍ
عمر طه اسماعيل
١٨/٨/٢٠٢٣
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق